23‏/02‏/2012

أبسألك
تآهتْ دُروبْ السّعآده منْ بينْ " أصآبعك " !!
وَ قمتْ تدور عنْ وسّيله " تشغلك "
وَ تُهت بينْ أصّبع , وَ أصبع , وَ أصبع . .
أو و و و و ه هيّ كم ( أصآبعك ) ؟!

أبسألكْ
أختنقْ " صوتك " بَ مليونْ آآه
ومآقويتّ تصّرخ وتقولْ آ آ آ آ آ آ آ ه
. . وَ ( طآحت دمعتك ) !!



أبسألكْ
هيّ خطآويّ الشوقْ مآزآرتك !!
مآدقتْ شبآبيك الولهْ ونآدتـــك !!
دقْ , دقْ , دقْ / مآأسمعـــك . .

أبسألكْ
يَ " حُبْ " يملآنيّ ألم / حيّره وَ ندمّ
وشهيّ حيآتك وَ أنت رآضيّ بـ " العّدم "
وَ أنت / تنتظرّ , تنتظّر , تنتظّر
وَمل أنتظآرك طيفْ " مبتورْ القّدم " !!

وشْ حيلتك ..
وَ أنت / تلون " فرآغ " العآطفهّ بلونْ أسّود
يشبّه بقآيآ " إنسسسآن ْ " مآت بدآخلك !؟

وأبقىْ أتخيلك
. . . وَ أسألكْ
ليّه على كثرّ مآأعـّرفك / أجهلكْ . !!

| |

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق