11‏/01‏/2012



آنيَ لآآرَيدُ آنَ آكَونُ ( مَتشآئمًه ) لَ هذآ آلحَد ,
وَ لكنَ مَآ آرآه حَوليُ جعْلنيَ ( آفقدَ آلتفآئلَ ) !
يآربَ ( آتعَبونيَ ) عبَآدكُ فَ آشِغلهَمُ عنيّ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق