َ؛ مااكِذب عليک إن قلتلک ː جد موجُوع !
11/01/2012
مُؤخَراً
. .
أصبحتُ لا أسسمَح
. . لأحَد أن يدخل عالمِي/
و يقترب منّي بِسهولة
ۆ يَظُنّه البَعض غُرور3-|
:
ﯙٱنـٌآ أراهُ حِفاظاً عَلى قَلبي لا أكْثر..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق